Thursday, December 31, 2009

تقييم نوعية ومستوى اداء الخدمات الصحية في المستشفيات الفلسطينية: نموذج لاداء الادارة الصحية الجيدة

تقييم نوعية ومستوى اداء الخدمات الصحية في المستشفيات الفلسطينية: نموذج لاداء الادارة الصحية الجيدة PDF

مجد عبد الرحمن فريد الادهم

بأشراف
الدكتور أمجد الغانم -
لجنة المناقشة

200 صفحة
الملخص:

ان التطور التقني الهائل و تعقيداته في مجال الخدمات الصحية على مدى العشرين عاما المنصرمة و مع غياب نظام عمل مؤسساتي واضح في مجال الخدمات في القطاع الصحي الفلسطيني ادى الى نوع من الفوضى و التقصير في اداء النظام الصحي بشكل عام. ان المتغيرات المختلفه في بيئة العمل الصحي مثل الطلب، التكلفه، و نظم العمل لهي متغيرات على درجة كبيرة من التغيرالامر الذي يتطلب التدخل بهدف التطوير و التحسين المستمر للأداء. تعتبر هذه الدراسة الأولى من نوعها لتقصي و بشمولية اهميه ادارة الخدمات الصحية و سبلها، و التي تعتبر من اهم القضايا في مجال الادارة الصحية، هادفة بذلك دراسة امكانية تطبيق نظام عمل مؤسساتي استجابة لهذه المتغيرات الديناميكية باعتباره امرا ضروريا لتحسين هيكلية العمل الصحي في فلسطين. اجريت هذه الدراسة في الفترة الزمنية من شهر كانون الأول الى أيار للعام 2004 و شملت جميع المستشفيات العاملة في مدينة نابلس بهدف تقصي امكانية تطبيق نظام اداري خاص بالجودة في هذا المجال و ذلك من خلال تحديد المستوى الحالي للخدمات المقدمة في مستشفيات المدينة على اختلاف انواعها ( حكومي، خاص، خيري). و كذلك التقصي و البحث عن العوامل المؤثرة على مستوى الاداء للخدمات المقدمة. وقد هدفت الدراسة كذلك للبحث في امكانية تطبيق المستشفيات لمعايير الجودة المختلفة. و لتحقيق هذه الاهداف تم اعداد استبانتي بحث صممت خصيصا لهذا الغرض، وشملت عينة الدراسة كل من العاملين و المرضى في هذه المستشفيات. ومن ثم تم تحليل هذه البيانات احصائيا باستخدام النظام الاحصائي SPSS. لقد تم صياغة عدة فرضيات وتم فحصها بالاعتماد على المبادىء الاساسية للتقييم في نظام الجودة العالمي ( ادارة الجودة الشاملة TQM). بينت النتائج وجود اختلافات ذات قيم احصائية هامه في ما يتعلق بتقييم كل من العاملين و المرضى في هذه المستشفيات و المتعلق بمستوى الخدمات المقدمة في مختلف الاقسام العاملة ضمن المستشفى الواحد وكذلك بين مختلف القطاعات الصحية. بالاعتماد على مستوى الاداء والذي حدد للفرضيات باستخدام مقياس (Likert Scale) تبين ان غالبية الاقسام العاملة حققت مستويات اقل من 3.5 درجة مشيره بذلك الى ضعف ملحوظ في اداء غالبية الاقسام العاملة باستثناء تلك الاقسام التابعة للمستشفيات الخاصة. و بشكل عام اظهرت النتائج اختلافات و تقصير في جودة الخدمات الصحية في كافة قطاعات المستشفيات. و لوحظ كذلك وجود علاقة مباشرة ما بين مستوى الرضى لدى المرضى و مستوى الخدمات المقدمة بشكل عام، حيث ان الرضى مرتبط بطريقة مباشرة بنوعية الخدمات المقدمة و بطرق اداء العاملين و التي بدورها مرتبطه بالممارسات الادارية. كما بينت الدراسة بأن معايير ادارة الجودة الشاملة لم تكن ضمن اولويات هذه المستشفيات باستثناء مستشفى رفيديا الحكومي. ولم تعمل ايا من المستشفيات على تطبيق هذا النظام و مبادئه وان الاقسام العاملة في مستشفى رفيديا الحكومي و التي طبقت هذا النظام اعطت نتائج افضل بكثير من نظيرتها المستشفى الوطني موشيرة بذلك الى ميزات ذات اولوية لصالح تطبيق نظام الجودة الشامل في هذا القطاع . ان التحليل المقارن للنتائج ليؤكد على ضرورة القيام بأبحاث في هذا المجال بهدف تاسيس نظام صحي متكامل في هذه المستشفيات. في الختام و بناء على نتائج هذه الدراسة تم اقتراح نموذج لادارة جودة الخدمات الصحية في قطاع المستشفيات بهدف تطوير النظام القائم.

النص الكامل

عمل برنامج حاسوب لتحليل وتصميم المقاطع الخرسانية المسلحة، AD RCS

عمل برنامج حاسوب لتحليل وتصميم المقاطع الخرسانية المسلحة، AD RCS PDF

إبراهيم محمد أحمد محمود

بأشراف
د. عبد الرزاق طوقان -
لجنة المناقشة
1. Dr. Abdul Razaq Touqan2. Dr. Riyad Abdul Kareem 3. Dr. Mahir Amr
298 صفحة
الملخص:

ملخص

هناك حاجة لا شك فيها لإيجاد برنامج لتحليل (تقييم) وتصميم المقاطع الخرسانية المسلحة لاهداف التعليم الأكاديمي وخدمة المكاتب الهندسية. أيضا هناك ضرورة لإيجاد برنامج باللغة العربية ليساعد الاتصال والتفاهم بين المهندسين العرب الذين تخرجوا من جامعات مختلفة.

تقدم هذه الرسالة برنامج حاسوب يحاول سد الحاجات المذكورة سابقا معتمدا على تعليمات الكود الأمريكي ACI-99 وباللغات العربية والإنجليزية وباستخدام الوحدات المحلية (طن، متر) والوحدات العالمية (كيلو نيوتن، متر).

إن برنامج الكمبيوتر المقدم، تحليل وتصميم المقاطع الخرسانية، قد تم تنفيذه واخراجه باستخدام لغة البرمجة فيجوال بيسك 6 (لغة بيسك المرئية) حيث يكون الإدخال والإخراج في هذا البرنامج من خلال نوافذ ويعمل البرنامج تحت بيئة برنامج النوافذ (windows).

إن للبرنامج القدرة على تحليل (تقييم) وتصميم المقاطع الخرسانية المسلحة من مقاطع جسور واعمدة وقواعد منفصلة لقوى عزم الانحناء والقص والقوى الرأسية وعزم اللي. كما يقدم البرنامج رسومات العلاقات بين العزم والقوى الرأسية في الأعمدة وبين العزم وقوى القص. كما يقدم أيضا رسومات تفصيلية لحديد التسليح في المقطع الذي يتم تصميمه من قبل البرنامج.

النص الكامل

اثر الخصائص الفردية للأفرادعلى التباين في أجورهم في الاقتصاد الفلسطيني

اثر الخصائص الفردية للأفرادعلى التباين في أجورهم في الاقتصاد الفلسطيني PDF

كلثوم سلامة عبد الرحمن نصر

بأشراف
الدكتور عمر عبد الرازق -
لجنة المناقشة
د.عمر عبد الرازق/رئيساًَ د.باسم مكحول/داخلياً د.سليمان عبادي /خارجيا
صفحة
الملخص:

الملخص

تتناول هذه الدراسة اثر الخصائص الفردية وخاصة سنوات التعليم والخبرة على التباين في أجور العاملين الفلسطينيين، وقد وضعت عدة فرضيات حول العلاقات المتوقعة. وفي سبيل للوصول إلى إجابات حول علاقة سنوات التعليم والخبرة بالأجور، وتأثير عوامل أخرى كالجنس، والحالة الاجتماعية ومكان السكن ومكان العمل، تم بناء نموذج قياسي كمي أدخلت فيه متغيرات الدراسة وقيست بطريقة إحصائية وصفية وكمية، وتم الحصول على البيانات المتعلقة بسوق العمل الفلسطيني من مسح القوى العاملة للربع الثالث من للعام 2000م، من الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني.

وفيما يلي أهم النتائج التي توصلت لها الدراسة:

1- كان معدل العائد على التعليم 6.7% .

2- سنوات الخبرة كانت ذات تأثير ايجابي على الأجور بمقدار 3.4 % وهذه الزيادة متناقصة.

3- اتضح وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة لتأثير الجنس على تأثير سنوات الدراسة وسنوات الخبرة على الأجور، ولكن هذا التأثير كان بسيط جدا ٌل من 1% للحالتين، حيث كان مردود سنة دراسية إضافية واحدة للذكور أعلى من مردودها للإناث بحوالي 0.98 نقطة مئوية، ومردود سنة خبرة إضافية واحدة للذكور أعلى من مردودها بالنسبة للإناث بمقدار 0.82 نقطة مئوية.

النص الكامل

أثر سياسة البنوك التجارية الائتمانية على الاستثمار

أثر سياسة البنوك التجارية الائتمانية على الاستثمار PDF

جاسر محمد سعيد الخليل

بأشراف
أ.د. باسم مكحول -
لجنة المناقشة
1-باسم مكحول/رئيساً 2- ماجد صبيح/خارجيا 3- محمودابوالرب/داخلياً
214 صفحة
الملخص:

الملخص

يستهدف هذا البحث دراسة السياسة الائتمانية وعلاقاتها بالاستثمار الخاص في فلسطين، وتأثيرها على مستوى تطوره واتجاهاته، وبصفة أساسية تحاول هذه الدراسة في سعيها لإثبات فرضية تأثير السياسة الائتمانية للبنوك التجارية على الاستثمار الخاص في فلسطين من خلال الاجابة على التساؤلات التالية:

· ما مفهوم ومحددات وأركان السياسة الائتمانية ودورها في إدارة المخاطر وتأثير ذلك على الأداء المصرفي؟

· ما أهم محددات العرض والطلب على الائتمان المصرفي بشكل عام وفي فلسطين بشكل خاص؟

· ما دور سياسة المصارف التجارية الائتمانية في فلسطين في تدعيم وتوجيه الاستثمارات الخاصة؟

· ما محددات وأشكال العلاقات والارتباط مع الاستثمار وكيف يمكن قياسها؟

· ما النماذج الرياضية والقياسية التحليلية المستخدمة في دراسة وتحليل هذه العلاقة؟ وما إمكانيات تطبيقها على الواقع الفلسطيني؟

· إلى أي مدى تسهم هذه السياسة في تحديد مستوى الاستثمار الخاص والتأثير في تركزاته وهيكليته؟

· ما سبل تدعيم الجوانب الإيجابية ووضع السياسات التصحيحية ودراسة البدائل؟

أعتمدت الدراسة على أسلوب البحث والتحليل المكتبي المرتكز على التقارير الدورية التي تصدرها سلطة النقد الفلسطينية، إضافة إلى الإحصاءات الرسمية التي يصدرها جهاز الإحصاء المركزي ومعهد أبحاث السياسات الاقتصادية الفلسطيني(ماس) ومنشوراتUNDP وصندوق النقد العربي، وتحليل مضمون التشريعات والنظم والتعليمات التي أصدرتها سلطة النقد الفلسطينية والجهات ذات العلاقة في مراقبة وضبط سياسات ومخاطر الائتمان التي ينعكس تأثيرها بالتالي على كمية الطلب والعرض من التسهيلات الائتمانية، وإلى جانب التحليل الوصفي اعتمدت الدراسة على أسلوب مقارنة المتوسطات وأسلوب تحليل المرونة وكل من نموذج الانحدار البسيط والمتعدد ونموذج سببية كرانجر، حيث أستخدم في تطبيق هذه النماذج برنامج التحليل الإحصائي SPSS وبرنامج التحليل القياسي SHAZAM.

خلص البحث الى أهمية التركيز على توجيه الجهود نحو تنمية محفزات الطلب على الاستثمار من خلال تدعيم البيئة والبنية التحتية الاستثمارية، جنباً إلى جنب مع زيادة التسهيلات المترافقة مع تفعيل السياسات الائتمانية بما يتيح التخصيص والاستخدام الامثلين للمصادر المالية التي يتحكم بها الجهاز المصرفي في تعزيز الاستثمار الخاص ، نظراً لوجود تغذية مرتدة بينهما. فمن الواضح أن دور السياسة الائتمانية في تحفيز الاستثمار سيبقى مرهوناً بالضغوطات والعوامل العديدة التي تتحكم بالبيئة الاستثمارية في فلسطين، والتي تعمل على الحد من تأثيره ودوره في هذا المجال، وعلى العكس فان دوره حسبما أشار التحليل وصل في بعض الأحيان إلى حد الدور السلبي، مما أثر على مساره الحيوي ودوره في تمويل وتحريك العملية الاستثمارية، كون هذا القطاع الآن مثقل بالسيولة، بل اصبح وسيطا لتسرب المدخرات الوطنية إلى الخارج، في ظل عدم كفاية السبل الكفيلة بتحويله نحو سياسات التمويل متوسطة وطويلة الأجل وعدم إرتقاء القطاع المصرفي الى المستوى المطلوب في تحمل مسؤولياته الاقتصادية-الاجتماعية، لعدم إيلاء النمو الاقتصادي وتعزيز الاستثمار والمشاريع المحلية الاهمية المطلوبة ضمن أولويات سياسته الائتمانية.

النص الكامل

هيكل ومحددات الأجور في الصناعة الفلسطينية وأثرهما على القدرة التنافسية

هيكل ومحددات الأجور في الصناعة الفلسطينية وأثرهما على القدرة التنافسية PDF

بدر فهيم سالم الحسون

بأشراف
الأستاذ الدكتور باسم مكحول -
لجنة المناقشة
1) الأستاذ الدكتور باسم مكحول/ رئيساً 2) الدكتور نبهان عثمان/ ممتحناً خارجياً 3) الدكتور محمود أبو الرب/ ممتحنا داخليا
141 صفحة
الملخص:

تنبع أهمية هذه الدراسة كون الأجور وتكلفة العمل تشكلان نسبة هامة من تكاليف الإنتاج في الصناعة الفلسطينية، فقد حققت المرتبة الثانية بنسبة 16.8% من مجمل تكاليف الإنتاج في العام 1999، وبالتالي فإنها تلعب دوراً أساسياً في تحديد القدرة التنافسية للمنتج الفلسطيني، وقد هدفت الدراسة لتقدير دالتي الأجر وكفاءة الأجر في الصناعة الفلسطينية؛ بهدف التعرف على تأثير كل من إنتاجية العامل وحصته في رأس المال على الأجور للعاملين في الصناعة الفلسطينية. وفي سبيل تحقيق أهداف الدراسة، تم تحليل أهم المؤشرات الاقتصادية المرتبطة بالأجور والعلاقات القائمة بينها باستخدام الأسلوب الوصفي، وذلك استناداً إلى بيانات المسح الصناعي الصادر عن الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني للأعوام (1994 – 2002)، بينما اعتمد التحليل الكمي على تقدير دالتي الأجر وكفاءة الأجر باستخدام تحليل الانحدار للبيانات الخام للمسح الصناعي لعام 1999. وقد بيّنت نتائج الدراسة للعام 1999 وجود تفاوت في متوسط الأجر بين الذكور والإناث في الصناعة الفلسطينية، وهو لصالح الذكور بزيادة نسبتها 57% عن أجر الإناث، كما يوجد فروقات في متوسط الأجر حسب نوع العمل، فالعاملون في الإدارة يتقاضون أجوراً تفوق ما يتقاضاه العاملون في الإنتاج بمعدل 86%، يضاف إلى ذلك التفاوت في متوسط أجر العاملين بين الأنشطة الصناعية المختلفة. كما لوحظ ارتفاع إنتاجية العامل في الصناعة الفلسطينية عن متوسط الأجر الذي يتقاضاه بنسبة 271%. أما أهم النتائج المقدرة لدالة الأجر فتمثلت بانخفاض تأثير كل من إنتاجية العامل وحصته في رأس المال على متوسط أجره في الصناعة ككل، حيث بلغ 20.1% و 6% على التوالي. وظهر التفاوت في تأثير كلٍ من إنتاجية العامل وحصته في رأس المال على متوسط أجره بشكلٍ واضح على مستوى الأنشطة الصناعية المختلفة، فتراوح تأثير إنتاجية العامل بين 2% في صناعة المنتجات اللدائنية، و48% في صناعة الملابس، بينما كان تأثير حصة العامل في رأس المال سالباً في بعض الأنشطة حيث بلغ (– 5%) في صنع منتجات المخابز، وارتفع ليصل إلى 51% في نشاط استغلال المحاجر لاستخراج الأحجار والرمال، مما يعكس الاختلافات في طبيعة الأنشطة الصناعية والبيئة المحيطة فيها. كما بينت النتائج المقدرة لدالة كفاءة الأجر وجود تأثير إيجابي للأجر على إنتاجية العامل في الصناعة الفلسطينية فبلغت نسبة التأثير 8.6%، مع تباين هذا التأثير حسب النشاط الاقتصادي. وتجدر الإشارة إلى وجود عدد آخر من العوامل التي تؤثّر على أجر العامل – إضافةً لإنتاجيته وحصته في رأس المال - وتتمثل بخصائص كلٍ من العمال وأصحاب العمل، والتي تتطلب تنفيذ مسح خاص بوصفه مرفقاً مع المسح الصناعي السنوي الذي ينفّذه الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، ليتسنى دراسة مختلف العوامل المؤثرة على أجر العامل في الصناعة الفلسطينية بشكلٍ أكثر شمولية. وبناءً على نتائج الدراسة التي تم التوصل إليها، فقد تم الخروج بأهم التوصيات التالية والتي تهدف لتحسين مستوى الإنتاجية، ومن ثم تحسين القدرة التنافسية للمؤسسات الصناعية، وما لذلك من أثر إيجابي على أجور العاملين فيها، وهي: تطوير الأنظمة الإدارية الفاعلة، من خلال التزام المؤسسات الصناعية بتطبيق بنود قانون العمل الفلسطيني، واعتماد أنظمة واضحة للرواتب والأجور تتناسب مع طبيعة عمل المؤسسات الصناعية وتغيرات مستويات المعيشة، واهتمام المؤسسات الصناعية بتحسين رأس المال البشري (التدريب والتأهيل المهني)، إضافةً إلى تطبيقها لمبادئ إدارة الجودة الشاملة (TQM) وأنظمة الآيزو (ISO). وقيام الاتحادات الصناعية بالدور المنوط بها. وتطبيق سياسة ضريبية مشجعة للاستثمار. والتركيز على رأس المال بكونه هدفاً يؤدي إلى تقليل تكلفة العمل وإنتاج كمية أكبر من السلع بجودة أعلى جنباً إلى جنب مع الاهتمام بتنمية المهارات وتدريب العاملين على أحدث الآلات والتقنيات اللازمة في العملية الإنتاجية، خاصةً الصناعات التي تتسم بالكثافة العمالية. وتشجيع سياسة التوسع الذاتي أو الاندماج بين المؤسسات الصناعية الصغيرة التي تؤثر إيجاباً على إنتاجية العاملين فيها ومن ثم أجورهم، وذلك للأثر الذي تحققه تلك المؤسسات باستفادتها من وفورات الحجم، وغير ذلك من السياسات اللازمة لتحسين بيئة العمل في الصناعة الفلسطينية.

النص الكامل

الضوابط الفقهية للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

الضوابط الفقهية للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر PDF

ناصر خليل محمد أبو دية

بأشراف
د. جمال أحمد زيد الكيلاني -
لجنة المناقشة
1.الدكتور جمال أحمد زيد الكيلاني : (رئيسا) 2-الدكتور ناصر الدين الشاعر :( مناقشا داخليا) 3- الدكتور عروة عكرمة صبري : (مناقشا خارجيا)
صفحة
الملخص:

الملخص

لقد جعلت البحث في تمهيد وثلاثة فصول.

وقفت من خلال التمهيد على أهمية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وذلك من خلال مقاصد الشريعة الإسلامية، ومن خلال الولايات الإسلامية.

وفي الفصل الأول، تناولت تعريف الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وما يرتبط به من مصطلحات، ثم بينت حكم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وفي الفصل الثاني، تناولت أركان الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وما يتعلق بها من شروط، وفي الفصل الثالث، تناولت ضوابط ومراحل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فوضعت لذلك قواعد قبلية، ومن ثم تناولت مراتب تغيير المنكر وضوابطها، وختمت الفصل ببيان حكم التجاوز والتعدي في عملية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

وقد خرجت من خلال بحثي هذا بالعديد من الضوابط الفقهية للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأوصيت كل الدعاة والقائمين بواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالتزامها.

النص الكامل

دور الإعلام في محاربة الخصم: تسلسل الخبر الإعلامي و موضوعيته في الخطاب الإعلامي العربي و الغربي

دور الإعلام في محاربة الخصم: تسلسل الخبر الإعلامي و موضوعيته في الخطاب الإعلامي العربي و الغربي. PDF

دانة عمر عبد الكريم عدس

بأشراف
الدكتورة رقية حرز الله -
لجنة المناقشة
د.رقية حرز الله/رئيسا د.عوده عوده مشرفاً ثانيا د.نبيل علوي/داخليا د. احمد العطاونه /خارجيا
صفحة
الملخص:

هدفت الدراسة الحالية لتقييم طريقة كتابة الخبر الصحفي في الإعلام العربي والغربي وذلك لمعرفة مدى فعالية ومقروئية الخبر وأثره على ردة فعل القراء. كما وهدفت الدراسة أيضاً إلى معرفة مدى الحرية التي يتمتع بها المترجم عند ترجمة خبر صحفي متحيز أو خبر صحفي يعكس وجهة نظر متناقضة.

تم جمع نشرات إخبارية في الفترة ما بين 2000-2004 م، حيث شملت ست جرائد عربية وأخرى غربية تناولت كل منها ثلاثة مواضيع إخبارية و" قصف غزة "، "عملية تل أبيب"، "عملية الجامعة العبرية "، بالإضافة إلى أمثلة أخرى مقتبسة من جرائد عربية مترجمة بكلا نسختيها العربية والإنجليزية.

تم تحليل المادة الإخبارية بناءً على نظريات تحليل الخطاب التي اقترحها براون و يول " 1983"، بوجراند و دريسلر (1981 ). فقد تطرقوا إلى دراسة تسلسل كتابة المقالة staging ودورها في التأثير على وجهة نظر القارئ. فتسلسل الخطاب staging يعني طريقة ترتيب العنوان والجمل الإخبارية بتسلسل معين بحيث يؤثر على كيفية تفسير تسلسل الحدث من حدث إلى سبب أو من سبب إلى نتيجة، ويضم تسلسل الحدث staging ما يلي: العنوان، تسلسل الجمل والأفكار الفرعية والفقرات، المبني للمجهول، المبني للمعلوم، واختيار الألفاظ.

بينت النتائج أن الإعلام العربي يخاطب وجهتي نظر متناقضتين. الأولى تؤيد الرأي العام العربي وتتمثل في اختيار الألفاظ، ولكن وجد أن معظم الجرائد العربية ـ باستثناء " القدس العربي " تعكس وجهة نظر متناقضة فيما يخص اختيار الألفاظ، والثانية تعكس الرأي العام الإسرائيلي وتتمثل في طريقة تسلسل وكتابة الأفكار الرئيسية والفرعية للخبر الصحفي.

ووجد أن الإعلام الغربي يخاطب وجهة نظر واحدة تؤثر في الرأي العام بحيث تقنع الرأي العام بوجهة نظر تحارب الرأي العام الفلسطيني. ووجد أن هناك تناغم وثيق الإعلاميين العرب والغربيين في طريقة كتابة الخبر وبالأخص في تسلسل الجمل، وبالتالي فإن المترجم من العربية إلى الإنجليزية بالأخص يجد صعوبة في ترجمة القطعة التي تعكس وجهتي نظر متناقضتين. وبالتالي فإنه يحق للمترجم من العربية إلى الإنجليزية أن يعيد صياغة النص واختيار الألفاظ.

أما بالنسبة الغربية فلا يجد المترجم مشكلة في الترجمة وإنما يترجم بكل موضوعية وذلك لأن الخطاب الإعلامي الغربي يخاطب وجهة نظر واحدة وثابتة غير متناقضة تؤيد الرأي العام الإسرائيلي، فعلى المترجم ألا يتصرف بالترجمة.

و وجد أن الجرائد العربية التي تصدر باللغة الإنجليزية كجريدة نيوزويك Newsweek, and The Jerusalem Times لا تعكس الرأي العام العربي وإنما تتناقض معه، ووجد أن بعض الوكالات الإخبارية كالجزيرة والجرائد العالمية كالقدس العربي تعكس الرأي العام العربي والفلسطيني، ولكنها أقلية مقارنة بغيرها من الجرائد العربية.

فتركز توصيات الدراسة على أهمية دور المترجم في نقل الصورة الصحيحة التي تخدم الرأي العام العربي عند كتابة خبر صحفي باللغة العربية، وذلك بناءً على تحليل النشرات الإخبارية الغربية باللغة الإنجليزية والتي تعكس رأياً معادياً للفلسطينيين، فنجد بأنه يحق للمترجم العربي أن يعيد صياغة الخبر قبل ترجمته فقط. و يحدد المترجم هدف الكاتب والأفكار الرئيسية قبل الترجمة، وإذا وجد أن القطعة تعكس رأيين متناقضين ولا تعكس رأياً ثابتاً واحداً، فيحق للمترجم في هذه الحالة فقط أن يعيد صياغة الخبر الصحفي بما يجاري هدف الكاتب.

النص الكامل

الجن في الشعر الجاهلي

الجن في الشعر الجاهلي PDF

حليمة خالد رشيد صالح

بأشراف
د. إحسان الديك -
لجنة المناقشة
د.احسان الديك/مشرفاورئيسا أ.د. ابراهيم الخواجا/داخلياً أ.د. كمال حامدالديب/خارجياً
321 صفحة
الملخص:

الملخص

يتناول هذا البحث موضوع الجن في الشعر الجاهلي، وتكمن أهمية دراسة هذا الموضوع، في أنه يكشف عن جوانب من فكر الإنسان الجاهلي، الذي يعدُّ جزءاً من فكر الإنسان العربي القديم والحديث، وعن تشابه الأساطير الأساسية لدى شعوب العالم القديم، وتداخلها وانعكاسها في الأدب، كما يبين أصل هذه الأساطير والخرافات، وقدرة الشاعر الجاهلي على توظيف هواجسه وخيالاته في شعره.

واقتضت طبيعة البحث أن يكون في مقدمة وستة فصول وخاتمة.

عرضت في الفصل الأول إلى الجن في الموروث القديم (الإنساني والعربي)، وتوصلت إلى أنه كان للجن مكانة عالية لدى تلك الأمم؛ لأنهم نظروا إليها نظرة ملؤها التقديس والرهبة والرغبة، فنسبوا إليها كل ما يلاحظونه من ظواهر طبيعية، وما يلحق بهم من مرض وغيره، في ظل غياب القانون الإلهي والعلمي. كما احتلت الجن مكانة هامة على مستوى الديانات (المسيحية واليهودية)، إذ نسبوا إليها قضية السقوط، وما ترتب عليها من شرور ومتاعب، وخلطوا بينها وبين آلهتهم.

وعرضت في المبحث الثاني نظرة العرب الجاهليين إلى الجن، وما كانوا يمارسونه من الطقوس والشعائر؛ لنيل رضاها، والتقرب منها، وكفِّ أذاها، وأثبتُّ من خلاله حلقة التواصل الفكري والثقافي الإنساني بين الشعوب المختلفة.

وخصصت الفصل الثاني للحديث عن المفهوم اللغوي والاصطلاحي، وبينت ما يحمله كل منهما من معاني التستر والاختفاء، مدعّمة بآراء كثير من المؤرخين، ثم تناولت أصناف الجن ومراتبها، ولاحظت أنها تشكل عالماً مماثل لعالم الإنس، من حيث البناء التشكيلي والطبقي، وتحدثت عن أشكالها وصورها وتشكلاتها، التي عكست تلك العقلية البدائية الساذجة التي نسجت هذه الأوهام والمزاعم.

أما الفصل الثالث، فقد بدأته بالحديث عن علاقة الجن بالإنسان، من خلال ما ورد في الشعر الجاهلي، بدءاً بصراع الجن والإنسان، ومروراً بتسخير الإنس للجن، ومحاولته التقرُّب إليها بكل الوسائل، ثم عرضت لإمكانية التزاوج بين الجن والإنس، وما نجم عن تلك العلاقات من نتاج مركب، وانتقلت إلى ما لعبته الشياطين من دورٍ في عملية الإبداع الشعري، وفي السحر والكهانة، ودور كل من الساحر والكاهن وعلاقتهم بالجن.

وفي الفصل الرابع تحدثت عن علاقة الجن بالحيوان، واتخاذها من بعض هذه الحيوانات مطايا لها، وما نجم عن ذلك من تقديس الجاهليين لتلك الحيوانات، وإمكانية تشكّل الجن، وتقمصها لأشكال بعض الحيوانات، وما يتبع ذلك من شعائر وطقوس كالتنفير، وتعليق كعب الأرنب وغيرها.

ثم انتقلت في الفصل الخامس إلى الحديث عن أماكن تواجد الجن والغيلان، وعرضت إلى أثر الصحراء في نفس الإنسان الجاهلي وعقليته، ومدى انعكاس ذلك الأثر على هواجسه وخيالاته، مما دفعه إلى خلق هذه الأوهام، وتخيل هذه الكائنات.

ووقفت عند علاقتها بالآبار والجبال والأودية، ونظرة العرب إلى تلك الأماكن، وما ترتب على ذلك من تقديسها، والخوف من اختراقها، وبيّنت أثر الخرافات والأساطير، والمعتقدات والديانات القديمة في ذلك.

وفي الفصل السادس توقفت عند مفهوم الصورة الشعرية وأبعادها، وانتقلت إلى الحديث عن أبعاد ودلالات صورة الجن في الشعر الجاهلي، بدءاً بالبعد الميثولوجي، وما ينطوي تحته من أمور دينية، أثبت من خلالها قدرة الشاعر الجاهلي على استقاء مادته من أصول ميثولوجية، وتاريخية ودينية. ثم البعد الاجتماعي الذي توصلت من خلاله إلى محاولة الشاعر الجاهلي إقامة علاقات اجتماعية متنوعة مع هذه المخلوقات، وتحدثت في البعد النفسي عن الأثر الذي أثارته الجن في نفوس الجاهليين من رهبة وخوف، وتقديس وإعجاب، وعرضت في الخاتمة لأهم النتائج التي وصل إليها البحث.

النص الكامل

التناص في رواية إلياس خوري

التناص في رواية إلياس خوري PDF

أمل أحمد عبد اللطيف أحمد

بأشراف
الأستاذ الدكتور عـادل الأســطة -
لجنة المناقشة
-الأستاذ الدكتور عادل الأسطة/ مشرفا -الدكتور إبراهيم نمر موسى/ ممتحناً خارجيا ً-الدكتور غانم مزعل/ ممتحنا داخليا
276 صفحة
الملخص:

الملخص

تتناول هذه الدراسة التناص في رواية إلياس خوري "باب الشمس"، وذلك من خلال الوقوف على مستويات التناص: الذاتي والداخلي والخارجي، عبر الكشف عن مدى حضور النصوص الأخرى أو غيابها في النص الروائي، والدور الذي تلعبه في تشكيل المعنى داخل الرواية ومدى إفادة الكاتب منها.

تشتمل الدراسة على مقدمة وثلاث فصول وخاتمة. تناولت الباحثة في المقدمة أسباب اختيارها لموضوع التناص في رواية "باب الشمس"، إضافة إلى التعريف بمنهج التناص وبمحتويات الدراسة.

تتناول الباحثة في الفصل الأول التناص الذاتي، أي صلة الرواية بروايات الكاتب الأخرى، واقتصر هذا الجانب على التناص الأسلوبي مع بعض روايات الكاتب التي بدا فيها الأسلوب متشابهاً إلى حد ما. وذلك من حيث تداخل الحكايات، والتكرار، وأسلوب النفي، والتشابه بين السارد والروائي، وتعدد الرواة، واللعب الروائي، وانشطار الذات، وتداخل ضمائر السرد.

وفي الفصل الثاني تتناول الباحثة التناص الداخلي، أي صلة الرواية مع نصوص معاصرة من الأدب العربي والعالمي والتاريخي، ولكثرة هذه النماذج التناصية اقتصرت الباحثة على أبرزها حضوراً، إن كان في جسد النص أم في ذاكرتها أي –النصوص الغائبة-.

فالتناص الأدبي، شمل التناص مع رواية "باولا" نموذجاً للتناص مع الرواية العالمية، والتناص مع "عائد إلى حيفا" نموذجا للتناص مع الرواية العربية، وكذلك التناص مع الشعر العربي الحديث من خلال التناص مع محمود درويش، والأخطل الصغير، والتناص مع مذكرات (جان جينيه) "أسير عاشق" و "أربع ساعات في شاتيلا".

أما التناص مع النصوص غير الأدبية (النص التاريخي والوثائقي)، فجاء من خلال كتاب تحقيق حول مجزرة (لأمنون كابليوك).

وفي الفصل الأخير الذي جاء بعنوان التناص الخارجي، تناولت الباحثة صلة الرواية مع نصوص أخرى ظهرت في عصور بعيدة وشمل هذا الفصل: التناص الأسطوري مع الأودية نموذجاً، والتناص الديني (الإسلامي، والعهد الجديد)، والتناص مع الشعر العربي القديم ممثلاً: بإمرئ القيس، والمتنبي، وأبي تمام، ومجنون ليلى، وكذلك التناص مع النص السردي التراثي ممثلاً بـ "ألف ليلة وليلة"، إضافة إلى التناص مع مسرحية "هاملت".

وتأتي الخاتمة في نهاية الدراسة لتخلص رؤية الباحثة حول كل ما تم دراسته، وذلك من خلال عرضها للنتائج التي توصلت إليها، مكثفة مسوغات التناص بين الرواية والنصوص المدروسة الأخرى.

النص الكامل

المعوقات التي يواجهها طلبة الصف العاشر ومعلميهم في تعلم وتعليم مبحث الحاسوب في محافظة نابلس

المعوقات التي يواجهها طلبة الصف العاشر ومعلميهم في تعلم وتعليم مبحث الحاسوب في محافظة نابلس PDF

منال محمد حسن الطيبي

بأشراف
الدكتور صلاح ياسين -
لجنة المناقشة
1. الدكتور صلاح ياسين 2. الدكتور عزو عفانه 3. الدكتور شحادة عبدة
136 صفحة
الملخص:

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن المعوقات التي تواجه الطلبة والمعلمين في تعلم وتعليم مبحث الحاسوب للصف العاشر الأساسي في محافظة نابلس وذلك من خلال الإجابة عن الأسئلة التالية:

1) ما هي المعوقات التي يعاني منها طلبة الصف العاشر الذين يدرسون مقرر الحاسوب في المدارس الفلسطينية .

2) ما هي المعوقات التي يعاني منها المعلمون في تعليم مادة الحاسوب .

3) هل تختلف المعوقات التي تواجه الطلبة في تعلم الحاسوب باختلاف جنسهم .

4) هل تختلف المعوقات التي تواجه المعلمين في تعليم الحاسوب باختلاف جنسهم.

تكونت عينة الدراسة من (386) طالبا وطالبة و(72 ) معلما ومعلمة لمادة الحاسوب، ولغايات تطبيق الدراسة قامت الباحثة بإعداد استبانتين تختص إحداهما بالطلبة وتتكون من (52) فقرة والأخرى تختص بالمعلمين وتتكون من (67) فقرة وللتأكد من صدق محتوى الاستبانتين تم عرضهما على مجموعة من المحكمين المختصين ، كما تم حساب معامل ثبات ألفا كرونباخ ، لاستبانة الطلبة حيث بلغ 90 .0 لقد أظهرت الدراسة ما يلي:

اكثر المعوقات التي يواجهها الطلبة كانت كما يلي :-

في مجال الأجهزة:- عدم تحديث أجهزة مختبرات الحاسوب ،عدم توفر الأجهزة الكافية للطلبة في مختبر الحاسوب .

في مجال المنهاج :-عدم تلبية المنهاج للتطورات التي تحدث في مجاله ،عدم تطبيق معلومات الحاسوب في مواقف عملية في الحياة اليومية .

في مجال الطلبة :-عدم معرفة الطلبة لكيفية معالجة مشاكل استخدام برمجيات الحاسوب ، عدم وجود وقت عند الطلبة للتدريب الإضافي على جهاز الحاسوب

في مجال المعلم :-عدم إظهار أعمال الطلبة وتشجيعها،عدم توضيح الحاسوب كوسيلة تعليمية لكل المواضيع

في مجال الإدارة المدرسية :- عدم استخدام مختبر الحاسوب بعد الدوام المدرسي ،عدم تخصيص ميزانية مالية كافية لمختبر الحاسوب كبقية المختبرات

في مجال البيئة الصفية :- كثرة عدد الطلبة في الصف الواحد ،كثرة عدد الطلبة في المجموعة الواحدة.

وان اكثرالمعوقات التي يواجهها المعلمون والمعلمات كانت كما يلي :-

في مجال الأجهزة :-عدم تحديث أجهزة مختبرات الحاسوب ،عدم توفر الأجهزة الكافية للطلبة في مختبرالحاسوب .

في مجال الإدارة المدرسية :- توفر أجهزة حاسوب في مدارس دون أخرى ،عدم استخدام مختبر الحاسوب بعد الدوام المدرسي .

في مجال المنهاج :-عدم إدراج مادة الحاسوب في الثانوية العامة،عدم تلبية منهاج الحاسوب للتطورات التي تحدث في مجاله .

في مجال الطلبة:-عدم وجود وقت عند الطلبة للتدريب الإضافي على جهاز الحاسوب ،عدم معرفة الطلبة لكيفية معالجة مشاكل استخدام برمجيات الحاسوب .

في مجال المعلم :-عدم توفر مصادر التعلم المتعلقة بالحاسوب في مكتبة المدرسة ،صعوبة متابعة الطلبة بشكل فردي على أجهزة الحاسوب .

في مجال البيئة الصفية :- عدم وجود شاشة أو آلة عرض خلال شرح معلم الحاسوب ليوضح بعض الأمور .

وقد بينت النتائج وجود فروق بين متوسط استجابات الطلاب والطالبات على المجالات

التالية : الأجهزة ، الإدارة المدرسية ، البيئة الصفية ،وعلى الأداة بصورتها الكلية .

كما بينت نتائج الدراسة انه لا توجد فروق بين متوسط استجابات المعلمين والمعلمات وعلى كل مجال من مجالات أداة الدراسة الخاصة بهم ، ولكن توجد فروق على الأداة بصورتها الكلية .

وفي ضوء نتائج الدراسة توصي الباحثة بما يلي :

1) توفير العدد الكافي من الأجهزة في جميع المدارس ، والاهتمام بتحديثها وإدامة صيانتها

2) تعديل المنهاج والكتاب المدرسي لمراعاة خلفية الطالب العملية والعلمية وتلبية التطورات التي تحدث في مجال الحاسوب .

3) توفير المراجع والدوريات المتعلقة بالحاسوب في مكتبة المدرسة و اظهار أعمال الطلبة لتشجيعها .

4) تخصيص ميزانية مالية كافية لمختبر الحاسوب للمحافظة على تطوره

5) تشجيع إجراء البحوث والدراسات المتعلقة بالحاسوب على مراحل تعليمية مختلفة .

النص الكامل

تجاهات المعلمين في مدارس وكالة الغوث الدولية في منطقة نابلس التعليمية نحو استخدام الدراما في التعليم

اتجاهات المعلمين في مدارس وكالة الغوث الدولية في منطقة نابلس التعليمية نحو استخدام الدراما في التعليم PDF

علي

بأشراف
الدكتور غسان الحلو - الدكتور صلاح ياسين
لجنة المناقشة
1. الدكتور غسان حسين الحلو/ مشرفاً 2. الدكتور صلاح ياسين/ مشرفاً ثانياً 3. الدكتور عبد الكريم قاسم/ ممتحناً خارجياً 4. الدكتور عبد الرحيم برهم/ ممتحناً داخلياً
136 صفحة
الملخص:

اتجاهات المعلمين في مدارس وكالة الغوث الدولية في منطقة نابلس

التعليمية نحو استخدام الدراما في التعليم

إعداد

علي "محمد فتحي" احمد ندى

إشراف

د.غسان الحلو

د.صلاح ياسين

الملخص

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على اتجاهات المعلمين في مدارس وكالة الغوث في منطقة نابلس التعليمية نحو استخدام الدراما في التعليم، كما هدفت إلى معرفة دور المتغيرات (الجنس، المؤهل العلمي، التخصص، الخبرة، المرحلة الدراسية ) على تلك الاتجاهات.

بلغ مجتمع الدراسة(949) معلماً ومعلمة، وقد تم اختيار عينة منهم بالطريقة الطبقية العشوائية تكونت من (285) معلماً ومعلمة بنسبة (30%) من مجتمع الدراسة الكلي.

صمم الباحث استبانة عرضت على اثني عشر محكماً من ذوي الخبرة والاختصاص من جامعة النجاح الوطنية وجامعة القدس المفتوحة ودائرة التربية والتعليم في وكالة الغوث لضمان صدقها، ثم حسب معامل الثبات لها فبلغ (0.81)، وبعد تطبيق الدراسة وجمع البيانات تم استخدام الرزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS) لمعالجة البيانات حيث شمل ذلك التكرارات، والنسب المئوية، والمتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية، بالإضافة إلى اختبار (Independent-t-test)، وتحليل التباين الأحادي (One way ANOVA )، واختبار تحليل التباين المتعدد (MANOVA) للتفاعل بين المتغيرات، واختبار (LSD) للمقارنات البعدية بين المتوسطات ومعامل الثبات(كرونباخ الفا ). وقد توصلت الدراسة إلى ما يلي:

1- كانت اتجاهات المعلمين في وكالة الغوث في منطقة نابلس التعليمية نحو استخدام الدراما في التعليم ايجابية على جميع المجالات وعلى الدرجة الكلية لها.

2- أظهرت نتائج الدراسة أن مجال إدراك المعلم لأثر الدراما في أساليب التدريس كان في الترتيب الأول حيث بلغت نسبته (84.6%).

3- أشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05= α) في اتجاهات المعلمين في وكالة الغوث في منطقة نابلس التعليمية نحو استخدام الدراما في التعليم تعزى لمتغير الخبرة.

4- أشارت نتائج الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05= α ) في اتجاهات المعلمين في وكالة الغوث في منطقة نابلس التعليمية نحو استخدام الدراما في التعليم تعزى لمتغير الجنس والمؤهل العلمي والتخصص والمرحلة الدراسية.

5- أشارت نتائج الدراسة إلى وجود اثر للتفاعل عند مستوى الدلالة (0.05= α) في اتجاهات المعلمين في وكالة الغوث في منطقة نابلس التعليمية نحو استخدام الدراما في التعليم بين الجنس والخبرة والجنس والمرحلة الدراسية.

6- أشارت نتائج الدراسة إلى عدم وجود أثر للتفاعل عند مستوى الدلالة (0.05= α) في اتجاهات المعلمين في وكالة الغوث في منطقة نابلس التعليمية نحو استخدام الدراما في التعليم بين الجنس وكل من المؤهل العلمي و التخصص.

وبناءً على ما توصلت إليه هذه الدراسة من نتائج، خرج الباحث بمجموعة من التوصيات والاقتراحات كان أهمها:

- قيام دائرة التربية والتعليم في وكالة الغوث بإلزام المعلمين باستخدام طرق تدريس حديثة ومنها الدراما.

- عقد دورات للمعلمين عن أهمية الدراما وطريقة استخدامها في العملية التعليمية.

- الطلب من قسم المناهج في وزارة التربية والتعليم العمل على مسرحة المناهج.

- توفير أماكن خاصة في المدارس لاستخدامها لتدريب الطلبة على الدراما التعليمية.

النص الكامل

اتجاهات التخطيط الإقليمي والتطور العمراني للقرى الواقعة شمال غرب محافظة نابلس

اتجاهات التخطيط الإقليمي والتطور العمراني للقرى الواقعة شمال غرب محافظة نابلس PDF

طه عبد القادر حمد عبد الهادي

بأشراف
الدكتور:علي عبد الحميد -
لجنة المناقشة
1- الدكتور علي عبد الحميد/ مشرفاً رئيساً 2- الدكتور عزيز دويك/ عضواً داخلياً 3- الدكتور معين القاسم/ ممتحناً خارجياً
172 صفحة
الملخص:

الملخص

اقتضت طبيعة هذا البحث اعتماد الخلفية النظرية لدراسة هذه المنطقة وما تواجهه من مشاكل ومعوقات، وإتباعها بالدراسة الميدانية لجميع المعلومات والبيانات والإحصائيات الجغرافية والاقتصادية والعمرانية والاجتماعية ثم التحليل والتقييم والاستنتاج من خلال الربط بين الجانب النظري والواقع العملي وذلك من أجل وضع خطة ملائمة للتطوير تأخذ بعين الاعتبار العلاقات الإقليمية القائمة في المنطقة.

وقد حملت هذه الدراسة عنوان اتجاهات التخطيط الإقليمي والتطور العمراني للقرى الواقعة شمال غرب نابلس وجاءت في ستة فصول دراسية:

الفصل الأول يبحث في الإطار العام للدراسة مبتدئاً بمقدمة تناولت معاناة التجمعات الفلسطينية بشكل عام والتجمعات الفلسطينية الواقعة شمال غرب نابلس بشكل خاص، بسبب ما تمارسه قوات الاحتلال من إجراءات تعسفية ظاهرة الضرر، وذلك من خلال عرض المشكلة وتوضيح أهميتها وأهدافها ومنهجيتها ومصادر معلوماتها. وتوضيح منطقة الدراسة وحدودها حيث شملت القرى والبلدات الآتية: (عصيرة الشمالية، برقا، بيت امرين، سبسطية، الناقورة، ياصيد، طلوزة، ديرشرف، نصف اجبيل، اجنسنيا).

والفصل الثاني يتناول الإطار النظري للتخطيط الإقليمي وأهدافه وتعريف الإقليم، وعلاقة التخطيط الإقليمي بالتخطيط القومي والمحلي، وخصائص هذا التخطيط ووظائفه، كما تناول الحديث عن إقليم المدينة ووظيفتها الإقليمية وتطور العلاقة بين الريف والمدينة ونظريات التفاعل المكاني والعلاقات المعبرة عنها.

وتناول الفصل الثالث الواقع الحالي للتجمعات السكانية في المنطقة مجال الدراسة مدعما ذلك بما فيه من مؤسسات وخدمات وما تعانيه من مشاكل، وتحدث الفصل عن العنصر السكاني وحجمه وخصائصه ومعدلات نموه مدعما ذلك بالجداول والرسومات البيانية، وتناولت فيه الجانب التعليمي والاقتصادي والتنظيم الهيكلي وما نفذ من مشاريع، وتناول الفصل في أحد جوانبه دراسة المنطقة من حيث خطط التطوير فيها والمشاريع القائمة لخدمة مواطنيها، وتمويل هذه المشاريع محليا وإقليميا وعالميا، ومن جانب آخر يتناول حاجات هذه المنطقة الى التخطيط فهو يصف الواقع الذي تعيشه حاليا، وينظر الى ما يجب أن يكون لتحسين هذا الواقع والأخذ بيد هذه المنطقة الى خيرها بتطويرها وتنميتها

وفي الفصل الرابع جرى الحديث بنبذة عن فترة العثمانيين والبريطانيين والأردنيين والتطور العمراني زمن الاحتلال الإسرائيلي مقرنا ذلك بالمخططات وكذلك عن أنواع الاستعمال للأراضي في منطقة الدراسة في الزراعة والرعي والإسكان وشبكات المواصلات متناولا ذلك بالشرح وتحديد المساحات مشيرا إلى نموذج التوسعة القائم في عصيرة الشمالية.

وأما في الفصل الخامس فقد تم تحليل الواقع الحالي وتقييمه في التجمعات السكانية منتهياً إلى أهمية الموقع والخصائص البشرية وعرض نقاط القوة والضعف والإمكانيات والفرص المتاحة في منطقة الدراسة وأثر ذلك في تطوير المنطقة وتنميتها ذاكرا المعوقات والصعوبات الإدارية والتنظيمية والاقتصادية مبينا العلاقة الاقليمية والتفاعل المكاني في البلدة المركز مع التجمعات المحيطة بها وكذلك قياس درجة التفاعل المكاني بين نابلس وتجمعات شمال غرب نابلس.

وتحدث الفصل السادس عن المبررات التي تعزز اختيار بلدة عصيرة الشمالية كمركز خدمات مشترك حيث تناول الفصل حجم الخدمات وحجم السكان ومقترحات تطوير العلاقة المتبادلة بين التجمعات والاحتياجات التخطيطية المقترحة.

وفي الفصل السابع تم عرض نتائج الواقع الحالي والتوصيات والسياسات والتوجهات التي يمكن أن تفيد في تخطيط المنطقة وتطويرها، وتم تدعيم المواضيع المختلفة بالصور الفوتوغرافية والرسوم البيانية واعتماد المصادر المكتبية والرسمية والشخصية بهذا الخصوص.

النص الكامل

لمكافحة الحيوية لمرضي عفن الجذور الريزوكتوني واالسكليروشيني باستخدام عزلات محلية من فطر التريكوديرم العفن

المكافحة الحيوية لمرضي عفن الجذور الريزوكتوني واالسكليروشيني باستخدام عزلات محلية من فطر التريكوديرم العفن PDF

فضل عبدالفتاح عبدالعزيز المحاريق

بأشراف
أ.د محمد سليم اشتيه - د. رضوان بركات
لجنة المناقشة
أ.دمحمد سليم اشتيه/رئيساً د.رضوان بركات/مشرفاً د.فراس صوالحه/داخلياً د.اياد غالب/خارجياً
124 صفحة
الملخص:

الملخص

فطر التريكودرما من الفطريات القاطنة في التربة، ينتمي الى مجموعة الفطريات الناقصة الرمية. اوضحت الأبحاث العلمية امكانية استخدامه في المكافحة الحيوية للامراض النباتية القاطنة في التربة.

في هذه الدراسة تم الحصول على 47 عزلة مختلفة من فطرTrichoderma عزلت من 169 عينة تربة جمعت من الحقول الزراعية المروية والمزروعة بالمحاصيل المختلفة باستخدام طريقة Dilute Plate Technique على وسط غذائي خاص بفطر التريكوديرما.

تم دراسة مقدرة العزلات المختلفة من فطر Trichoderma لمكافحة مرضي عفن الجذور الريزوكتوني ( R. solani) ومرض العفن الأبيض السكليروشيني (S. rolfsii) باستخدام طريقة التداخل الفطري (

النص الكامل

العلامة التجارية وطرق حمايتهاوفق القوانين النافذة في فلسطين

العلامة التجارية وطرق حمايتهاوفق القوانين النافذة في فلسطين PDF

محمود أحمد عبد الحميد مبارك

بأشراف
الدكتورغسان خالد -
لجنة المناقشة
1-الدكتور غسان خالد/ مشرفاً ورئيساً 2-الدكتور غسان عليان/ممتحناً خارجياً 3- الدكتور حسين مشاقي/ممتحناً داخليا
109 صفحة
الملخص:

الملخص

إن الهدف من العلامة التجارية هو تمكين المستهلك من التعرف على منتجات الشركات لتمييز تلك المنتجات عن ما قد يشابهها من منتجات شركات أخرى، حيث يقوم المستهلك بتحديد البضائع التي يرغب في شرائها أو تكرار إستعمالها في المستقبل، لهذا فهو بحاجة إلى آلية سهلة لتمييز المنتجات المتشابه، وبشكل عام، يمكن إعتبار أي كلمة أو حروف أو أعداد أو رسومات أو ألوان أو صور أو أشكال أو خليط من جميع ما ذكر لإستعمالها لتمييز المنتجات والخدمات للشركات المختلفة يمكن إعتبارها كعلامة تجارية. موضوع الرسالة يشمل العلامة التجارية وطرق حمايتها وتم تقسيمها إلى ثلاث فصول:

الفصل الأول:

فكرة عامة عن العلامة التجارية وأنواعها و أشكالها المختلفة، مثل الأسماء التواقيع والكلمات والحروف.......الخ، والتي يمكن إستعمالها كعلامة تجارية، كذلك سيتم التطرق لشروط الضرورية الواجب توافرها في العلامة التجارية حتى يمكن تسجيلها، ومن هذه الشروط ما يتعلق بالناحية الشكلية وأخرى متعلقة بالناحية الموضوعية، وأيضاً سيتم دراسة الآثار القانونية المترتبة على تسجيل العلامة التجارية، وهذه الآثار هي ثبوت ملكية العلامة التجارية لمسجلها إضافاً إلى قيام الحماية القانونية للعلامة المسجلة، وهذه الحماية على نوعين، مدنية وأخرى جزائية.

الفصل الثاني:

يتناول الحماية المدنية للعلامة التجارية للعلامة التجارية، وهذه الحماية متوفرة فقط للعلامة التجارية المسجلة وفقاً للشروط والإجراءات المنصوص عليها في القانون، وإن أي علامة تجارية غير مسجلة لا تحظى بالحماية المدنية الواردة في القانون بإستثناء العلامة التجارية المشهورة، كذلك تم تناول موضوع الأساس القانوني لدعوى المنافسة غير المشروعة بإعتبارها من أهم صور الحماية المدنية.

الفصل الثالث:

تناول هذا الفصل الحماية الجزائية للعلامة التجارية من حيث القواعد العامة للحماية الجزائية، وأيضا تم دراسة الجرائم التي تقع على العلامة التجارية وبيان العقوبات المقررة على مرتكبي الجرائم، وهذه الجرائم هي:

1- جريمة تزوير أو تقليد علامة تجارية.

2- جريمة جريمة الأستعمال الباطل للعلامة التجارية.

3- جريمة بيع بضائع إستعملت لها علامة مزورة أو مقلدة أو عرضها أو إحرازها بقصد البيع.

4- جريمة إستعمال علامة تجارية مملوكة للغير بدون وجه حق.

النص الكامل

السنة بين التشريع ومنهجية التشريع

السنة بين التشريع ومنهجية التشريع PDF

منتصر نافذ محمد حميدان

بأشراف
الدكتور خالد علوان - الدكتور علي السرطاوي
لجنة المناقشة
د. خالد علوان/ رئيساً د. علي السرطاوي/ مشرفاً ثانياً أ.د. حسين الترتوري/ ممتحناً خارجياً د. حسين النقيب/ ممتحناً داخلياً
155 صفحة
الملخص:

للسنة أهمية كبيرة في حياة الأمة الإسلامية، فهي تحتل مكانة عظيمة في وجدان الأمة الروحي وبنائها الحضاري وكيانها المعرفي. أما في الجانب التشريعي فنجد للسنة دوراً جوهرياً؛ فهي تشكل مع القرآن الكريم مصدر الإسلام وينبوع الشريعة.

ولقد أنزل الله القرآن الكريم نصوصاً عامة وقواعد مجملة تهدف إلى تحقيق سعادة الناس ورعاية مصالحهم في الدنيا والآخرة وجاءت السنة بياناً للقرآن الكريم وتطبيقاً عملياً لما فيه شاملةً ومعالجةً لجميع جوانب الحياة البشرية.

ولقد تنوعت الجوانب التي شملتها السنة، تبعاً لتنوع الحاجات البشرية، واختلفت طبيعة معالجة السنة وتفاعلها مع تلك الحاجات بين الثبات والمرونة وبين الإجمال والتفصيل تبعاً لمتطلبات تلك الجوانب. فنجد في السنة –مثلاً- الأحكام العامة الثابتة المستقرة التي تتعلق بجوهر الحياة البشرية، والتي تحفظ للأمة شخصيتها وهويتها؛ كالعبادات والأخلاق وشؤون الأسرة وغيرها. ونجد في المقابل معالجةَ السنة لأحكام خاصة ليس لها طابع الدوام والثبات، وذلك استجابة للظروف التي عاشها الناس في عصر النبوة، والتي قد تختلف من زمان لآخر أو من بيئة لأخرى، تبعاً لحاجات الناس وظروف معيشتهم.

وقد وقع الاختلاف في مناهج الفهم لبعض الأحاديث النبوية من جهة دلالتها على الأحكام الشرعية بين العموم والخصوص أو بين التأقيت والتأبيد أو بين المرونة والثبات مما أدى إلى وجود بعض الأحكام - المبنية على فهم خاطئ – التي قد تخالف روح التشريع الإسلامي، أو قد تطعن في فاعليته وصلاحيته لكل زمان ومكان.

ومن هنا فقد جاء موضوع هذه الرسالة (السنة بين التشريع ومنهجية التشريع) ليسلط الضوء على موضوع في غاية الأهمية وهو: المنهجية التشريعية في السنة النبوية كإطار منهجي منضبط محكم جامع وناظم لكل ما صدر عنه r .

فالمتتبع والناظر في مجموع أحاديث النبي r يمكنه ملاحظة ذلك الإطار المنهجي الناظم الذي كان يخرج من مشكاة النبوة جامعاً هذه الأحاديث وما تفيدها من أحكام في نسق رائع من التوافق والانسجام، على الرغم من اختلاف الظروف وطول فترة الرسالة النبوية التي صدرت فيها هذه الأحاديث والتي تقارب ربع قرن من الزمان.

فأحاديث النبي r في مجموعها ترسم لنا منهجاً للنبي r في التشريع، قائماً على تطبيق شرع الله عز وجل في الظروف المختلفة بما يحقق غايات الشرع ومقاصده العامة وفق خطة منضبطة محكمة؛ قائمة على المحافظة على كليات ومقاصد وغايات الشريعة دون إهمال لجزئياتها، وعلى مراعاة الجزئيات دون إغفال للأصول والكليات.

إن ملاحظة المنهج النبوي في التشريع من خلال الآليات والضوابط التي كان النبي r يلفت نظرنا إليها عند بيانه للقرآن الكريم وتفصيله وتطبيقه كواقع معاش على الأرض يمكننا من فهم أدق وأعمق لدلالات أحاديثه r على الأحكام وتعطينا الضوابط في التفريق بين النصوص الثابتة التي يُقصد بها التكليف العام الدائم، وبين النصوص الخاصة أو المؤقتة بناء على علل وغايات وظروف معينة.

كما أن الانتباه للمنهج النبوي في التشريع يعطينا رؤية أشمل وأوسع وأحكم في التعامل مع القرآن الكريم والنهل من كنوزه واستلهام الحلول منه لما يستجد من تحديات الواقع المعاصر في مختلف الجوانب الحياتية.

النص الكامل

سليمان -عليه السلام- في القرآن الكريم

سليمان -عليه السلام- في القرآن الكريم PDF

همام حسن يوسف سلوم

بأشراف
الدكتور خالد علوان -
لجنة المناقشة
1- الدكتور خالد علوان/ مشرفا ورئيساً 2- الدكتور حلمي عبد الهادي/ ممتحناً خارجياً 3-الدكتور محسن الخالدي/ ممتحناً داخلياً.
275 صفحة
الملخص:

سليمان -علية السلام-

في القرآن الكريم

إعداد

همام حسن يوسف سلوم

إشراف

الدكتور خالد علوان

الملخص

هذه الدراسة تتحدث عن نبي الله سليمان -عليه السلام-، وتتبع مواضع ذكره في القرآن الكريم، وتعرف بكثير من الجوانب الشخصية له من: (نسبه، والبيئة التي عاش فيها، والعلوم التي منحه الله إياها). كما وانها تركز على المعجزات التي زوده الله بها، وكانت معلماً واضحاً من معالم ملكه، ومظاهر قوته.

وتتحدث بشكل مفصل عن قصته في واد النمل، وما جرى بينه وبين (الهدهد) و (ملكة سبأ)، والتي انتهت بإعجاب الملكة به، وإعلانها إسلامها.

كما وتركّز هذه الدراسة على تفنيد المزاعم التي نسبت إلى سليمان ودحضها. فهي تتحدث عن اتهامه بالسحر، وتبرئته منه. وتفصل الحديث عن قصته مع الصافنات الجياد، وفتنته بالجسد الملقى على كرسيّه، وتقدّم الرأي الذي يظنه الباحث الرأي الحق الذي يتفق مع عصمة الأنبياء في هاتين المسألتين.

وتختم الدراسة بتوضيح نهاية هذا النبي، وكيف جعل الله تعالى من وفاته عبرةً ودرساً، لإبطال عقيدة فاسدة باطلة راجت في ذلك الزمن.

النص الكامل

ترجمة كمال ابو ديب لكتاب الاستشراق

ترجمة كمال ابو ديب لكتاب الاستشراق PDF

نادية علي خليل حمد

بأشراف
د. نبيل علوي - د. عبد الكريم دراغمة
لجنة المناقشة
د.نبيل علوي/رئيساً د.عبدالكريم دراغمه/ مشرفاًَ د.حنا طشيه/خارجياً د.رقيه حرز الله /داخلياً
200 صفحة
الملخص:

الملخص

بالرغم من ازدهار حركة الترجمة في العالم العربي طوال القرن العشرين، فإن قلة من الدراسات قد أجريت خصيصاً حول نقد تلك الترجمات وتقييمها.

من بين هذه الترجمات تستحث ترجمة كتاب الاستشراق لمؤلفة إدوارد سعيد عناية خاصة: فقد ترجم الكتاب إلى 36 لغة ومنها العربية. وقد أعيدت طباعة الترجمة العربية للشاعر والمترجم والناقد المشهور كمال أبو ديب عدة مرات بعد صدور طبعتها الأولى في سنة 1981 دون إدخال أي تعديلات على الطبعة الأولى وذلك بالرغم من وجود مشكلات مهمة في ترجمة هذا العمل الرائع أشار إليها عدد من المترجمين والقرّاء. بالاعتماد على التقدم الذب تحقق في العقود القليلة الأخيرة في مجال دراسات اللغويات وبخاصة علم لغة النص والدراسات ذات الصلة بالترجمة، تهدف هذه الدراسة إلى تحديد المشكلات البارزة في الترجمة العربية المذكورة لكتاب الاستشراق في المستويات الكتابية والمعجمية والنحوية والدلالية والبراغماتية وكذلك إلى تقديم الحلول المناسبة لتلك المشكلات حيثما كان ذلك ممكناً.

كما تفحص هذه الدراسة اتّساق المنهجية التي اتبعها المترجم، وتقييم الترجمة وتقدّم بعض التوصيات المفيدة للطبعات العربية القادمة وللترجمة العربية بوجه عام.

النص الكامل

تبريد الأجهزة الالكترونية ذات التدفق الحراري العالي باستخدام السيفون الحراري ثنائي الطور

تبريد الأجهزة الالكترونية ذات التدفق الحراري العالي باستخدام السيفون الحراري ثنائي الطور PDF

أيسـر محـمود مسعـود ياسـين

بأشراف
د.عبـد الرحيـم أبـو صفـا -
لجنة المناقشة
د.عبد الرحيم ابو صفا/رئيسا د.عفيف حسن/خارجيا د.بشير النوري/داخليا
116 صفحة
الملخص:

المـلخـص

تم بناء نظام تبريد في المختبر للأجهزة الالكترونية ذات التدفق الحراري العالي باستخدام السيفون الحراري ثنائي الطور، حيث تم فحصه تحت ظروف وأوضاع تشغيلية مختلفة .

الدراسة عبارة عن تجارب عملية في المشغل تم من خلالها دراسة معامل الانتقال الحراري، الفرق في درجة الحرارة بين المبخر ووسيط التبريد داخل قنوات المبخر، معامل الانتقال الحراري الكلي، و المقاومة الحرارية الكلية في نظام التبريد. تمت التجارب في ظروف وأوضاع مختلفة؛ حيث تم استخدام ضغوط مختلفة، نوعين مختلفين من وسائط التبريد R134a و R22، تصميمين مختلفين للمبخر، استخدام وسيلة الحَمْل الحراري الحر و الجبري لتحريك الهواء الملامس للمكثف. كمية التدفق الحراري ووسيط التبريد من العوامل التي يتم تغيرها ومعايرتها في النظام .

أُستنتج أن معامل الانتقال الحراري يزداد بعلاقة خطية تقريبية مع الزيادة في الحِمْل الحراري المطبق على المبخر و كذلك مع الزيادة في الضغط، ووجد أيضا انه يعتمد بشكل كبير على نوع وسيلة التبريد حيث أن R134a أبدى فعالية أعلى من R22. معامل الانتقال الحراري اكبر في حالة استخدام طريقة الحَمْل الحراري الحر للتكثيف عنه في حالة استخدام الحَمْل الحراري الجبري لنفس الحِمْل الحراري، بينما وجد أن معامل الانتقال الحراري الكلي في النظام في حالة استخدام وسيلة الحَمْل الحراري الجبري للتكثيف اكبر منه في حالة استخدام الحَمْل الحراري الحر. معامل الانتقال الحراري يعتمد بشكل كبير على تصميم المبخر و بشكل خاص على أقطار القنوات.

وجد أن معامل الانتقال الحراري في حالة استخدام وسيلة الحَمْل الحراري الحر يساوي 27kW/m².˚C, 3.7kW/m².˚C باستخدام R134a وR22 على حِمْل حراري 115W على الترتيب. بينما وجد أن معامل الانتقال الحراري في حالة استخدام وسيلة الحَمْل الحراري الجبري يساوي 2.4kW/m².˚C, 1.6kW/m².˚C باستخدام R134a وR22 , بالترتيب على حِمْل حراري 450W. وجد كذلك أن معامل الانتقال الحراري الكلي في حالة استخدام وسيلة الحَمْل الحراري الجبري يساوي 9.4kW/m².˚Cعلى حِمْل حراري 415W بينما كان 1.08kW/m².˚C على حِمْل حراري 115W في حالة استخدام وسيلة الحَمْل الحراري الحر.

وجد أن الفرق في درجة حرارة المبخر ودرجة حرارة الإشباع لوسيلة التبريد يعتمد على الحِمْل الحراري، الضغط داخل النظام، وكذلك نوع وسيلة التبريد، حيث وجد الفرق في درجة الحرارة في حالة استخدام وسيلة الحَمْل الحراري الحر لا يتجاوز 1˚C و يتجاوز 8˚C باستخدام R134a وR22, على الترتيب على حِمْل حراري 100W.

درجة حرارة المبخر عند استخدام R134a كانت 94˚C على حِمْل حراري 155W و 44˚C على حِمْل حراري 414W في حالة استخدام وسيلة الحَمْل الحراري الحر و الجبري، على الترتيب. بينما عند استخدام R22 كانت درجة حرارة المبخر 80˚C على حِمْل حراري 115W و 40˚C على حِمْل حراري 450W في حالة استخدام وسيلة الحَمْل الحراري الحر و الجبري، على الترتيب.

المقاومة الحرارية الكلية للنظام تنقص بعلاقة خطية إلى حد ما مع الزيادة في الحِمْل الحراري بغض النظر عن نوع وسيلة التبريد المستخدمة. علاوة على ذلك، وجد أن المقاومة الحرارية الكلية اقل بكثير في حالة استخدام وسيلة الحَمْل الحراري الجبري عنه في حالة استخدام وسيلة الحَمْل الحراري الحر للتكثيف.

تم حساب قيمة المقاومة الحرارية الكلية في حالة استخدام وسيلة الحَمْل الحراري الحر للتكثيف فوجدت تساوي 0.47˚C/W على حِمْل حراري 155.6W و 0.53˚C/W على حِمْل حراري 115W باستخدام R134a وR22 , بالترتيب. بينما في حالة استخدام وسيلة الحَمْل الحراري الجبري للتكثيف، وجد ان المقاومة الحرارية الكلية تساوي 0.056˚C/W على حِمْل حراري 414W و 0.044˚C/W على حِمْل حراري 417W باستخدام R134a وR22 , بالترتيب

النص الكامل

ضمان التعرض والاستحقاق في عقد البيع

ضمان التعرض والاستحقاق في عقد البيع PDF

ربحي محمد أحمد هزيم

بأشراف
الدكتور حسين مشاقي -
لجنة المناقشة
1- الدكتور حسين مشاقي/مشرفاً ورئيساًَََ 2- الدكتور جهاد الكسواني/ ممتحناََ خارجياً 3- الدكتور علي السرطاوي/ ممتحناًََََ داخلياً
172 صفحة
الملخص:

الملخص تناولت هذه الدراسة بالبحث والتحليل، أحد الالتزامات التي تقع على عاتق البائع، وهو ضمان التعرض والاستحقاق في عقد البيع دراسة مقارنة. وقد تناولت هذا الموضوع في البحث في أربعة فصول وهي:

فصل تمهيدي بعنوان ماهية عقد البيع والالتزام بالضمان، وقد تناولت فيه ماهية عقد البيع وطبيعته وتعريفه، وما يميزه عن عقد المقايضة، وذلك لأن عقد المقايضة هو الأساس المنشئ لعقد البيع، وقد جاء هذا الفصل في ثلاثة مباحث وكما يلي: -

المبحث الأول تكلمت عن ماهية عقد البيع في التشريعات المختلفة، وتطور عقد البيع في القانون القانون الروماني، والفرنسي والمصري والأردني.

وفي المبحث الثاني عالجت الدراسة خصائص عقد البيع، لأنه يمتاز بعدة خصائص منها أنه عقد رضائي وعقد معاوضه، ملزم للجانبين ناقل للملكية.

ثم المبحث الثالث تكلمت عن ماهية الالتزام بالضمان في عقد البيع، مع بيان أسبابه وأنواعه.

أما الفصل الأول فهو الالتزام بضمان التعرض، تكلمت عن التعرض بشكلٍ عام وتناولته في أربعة مباحث: -

الأول وضحت مفهوم التزام البائع بضمان تعرضه الشخصي، وأعمال التعرض الصادرة عنه، وخصائص التزام البائع بضمان ذلك التعرض، وبينت شروط التعرض الشخصي الصادر عن البائع.

وفي الثاني تحدثت عن الدائن والمدين بضمان التعرض الصادر عن البائع، بحيث يكون المشتري دائناً بذلك الضمان، ويكون البائع مديناً تجاه المشتري، وبعد ذلك تكلمت عن تملك البائع للمبيع بالتقادم، وقد أجازت بعض التشريعات تملك البائع للمبيع بالتقادم.

وفي الثالث بينت مفهوم التزام البائع بضمان التعرض الصادر عن الغير، وتكلمت عن خصائص ذلك الالتزام وشروطه، وتحدثت عن البيع الذي ينشئ الضمان، فالبيع المسجل وغير المسجل والبيع بالمزاد، ينشئ التزاماً في ذمة البائع بضمان التعرض والاستحقاق، تجاه المشتري.

وفي الرابع تحدثت عن الدائن والمدين بضمان التعرض الصادر عن الغير، بحيث يكون المشتري دائناً والبائع مديناً، بضمان التعرض الصادر عن الغير، وبينت من الملتزم بالضمان في حالة البيوع المتتالية.

أما الفصل الثاني فهو بعنوان الالتزام بضمان الاستحقاق، وقد أوضحت فيه المقصود بالاستحقاق وفيه مبحثان:

الأول تكلمت عن خصائص الالتزام بضمان الاستحقاق ودعوى المطالبة به، وبينت أثر تدخل البائع في دعوى الاستحقاق وعدم تدخله.

أما الثاني تكلمت عن آثار الاستحقاق، من حيث أثره بين البائع والمستحق، وبين المشتري والمستحق من جهة ثانية، وبينت أثر الاستحقاق الكلي بين البائع والمشتري من جهة ثالثة، وأثر الاستحقاق الجزئي في العلاقة بين المشتري والبائع من جهة رابعة، مع بيان قيمة التعويض المتوجب ومقداره.

أما الفصل الثالث فهو بعنوان تعديل أحكام الضمان، من حيث تخفيفها وتشديدها والإعفاء منها، وقد قسم الفصل إلى مبحثين كما يلي: -

بينت في الأول تخفيف وتشديد أحكام الضمان، بحيث يلتزم البائع بأقل أو أكثر مما هو مقرر في القواعد العامة لأحكام الضمان، مع بيان موقف القانون المقارن من تخفيف وتشديد أحكام الضمان.

وفي الثاني تكلمت عن الاتفاق على الإعفاء من الضمان، وحالات سقوطه، وبينت مفهوم الإعفاء من الضمان، وشروطه، وبينت موقف القانون المقارن بالنسبة للإعفاء من الضمان، وكذلك تحدثت عن موقف القانون المقارن، من حالات سقوط الضمان، فهناك عدة حالات يسقط فيها حق المشتري في الرجوع بالضمان على البائع، إما بشكلٍ كلي أو بشكلٍ جزئي. أما التوصيات التي توصلت إليها من خلال هذه الدراسة فهي: أولاً: نتمنى على المشرع الأردني، تعديل نص المادة (551) من القانون المدني الأردني وذلك لأن المشرع الأردني، يعتبر العقد الموقوف عقداْ صحيحاً بعد إجازته، ممن له حق الإجازة وأرى أن العقد الموقوف هو عقد صحيح حتى قبل إجازته وأتمنى أن يتم تعديل النص ليصبح على النحو التالي:

1-إذا أقر المالك البيع سرى العقد في حقه، وانقلب نافذاً ولازماً في حق المشتري.

2-وينقلب نافذاً ولازماً في حق المشتري إذا آلت ملكية المبيع إلى البائع بعد صدور العقد.

ثانياً: ضرورة تعديل الفقرة الثالثة من نص المادة (505)، من القانون المدني الأردني، لأنها لا تبين مصير التحسينات الكمالية التي يحدثها المشتري في المبيع، ولم تميز كذلك إذا كان البائع سيء النية أم لا ؟ واقترح أن يصبح نص الفقرة الثالثة على النحو التالي:

3- ويضمن البائع للمشتري ما أحدثه في المبيع من تحسينٍ نافع مقدراً بقيمته يوم التسليم للمستحق ويضمن البائع للمشتري قيمة التحسينات الكمالية، التي أحدثها المشتري في المبيع، إذا كان البائع سيء النية.

ثالثاً: نتمنى على المشرع الأردني أن يبين بنصوصٍ صريحةٍ، إذا كان بالإمكان الاتفاق على تعديل أحكام الضمان في البيع، أما بالتخفيف أو التشديد أو الإعفاء وذلك لعدم ورود مثل تلك النصوص، في القانون المدني الأردني.

رابعاًً: ضرورة إضافة فقرة خامسة لنص المادة، (467) من مشروع القانون المدني الفلسطيني، وذلك لأن هذه المادة لم تبين أثر علم المشتري، باستحقاق المبيع للغير عند البيع، أو الأثر المترتب عند قيام المشتري بشراء ساقط الخيار، وأقترح أن يكون نص الفقرة الخامسة على النحو التالي:

5- إذا نشأ استحقاق المبيع عن فعل الغير، فإن البائع يكون مسؤولاً عن رد قيمة المبيع وقت الاستحقاق، إلا إذا أثبت أن المشتري كان يعلم وقت البيع سبب الاستحقاق، أو أنه اشترى ساقط الخيار.

خامساً: نتمنى على المشرع الفلسطيني، إبدال رقم المادة (455) من القانون المدني المصري بالمادة (445) من القانون المدني المصري، وذلك عند مقارنتها بالمادة (467) من مشروع القانون المدني الفلسطيني، لأن المادة(445)من القانون المدني المصري، تتحدث عن ضمان العيوب الخفية في المبيع، بينما المقارنة تتم بين الاتفاق على تعديل أحكام الضمان، في مشروع القانون المدني الفلسطيني، مقارنةً مع القانون المدني المصري.

سادساً: نتمنى على المشرع المصري عند تأصيله لبيع ملك الغير، أن يعتبر العقد، عقداً موقوفاً على الإجازة بدلاً من جعله عقداً قابلاً للإبطال، وذلك لأن العقد القابل للإبطال تكون آثاره ساريةً بحق أطرافه، حتى يتم إبطاله، أما العقد الموقوف على الإجازة، فإن آثاره لا تسري إلا بعد إجازته ممن له حق الإجازة، فالعقد القابل للإبطال كما ورد في القانون المدني المصري، تم تأصيله على حكمين هما:

أن العقد يمكن إبطاله من قبل المشتري، وأن آثار العقد لا تسري بحق مالك المبيع الحقيقي، ولا ينبغي إعطاء الحق للمشتري في إبطال العقد، لأن إبطال العقد من قبل المشتري أو إجازته تصدر من شخصٍ لا يملك المبيع.

النص الكامل

القبض في التشريع الجزائي الفلسطيني

القبض في التشريع الجزائي الفلسطيني (دراسة مقارنة) PDF

مهند عارف عودة صوان

بأشراف
أ.د. أحمد مبارك الخالدي -
لجنة المناقشة
1.الأستاذ الدكتور أحمد مبارك الخالدي / مشرفاً 2.الدكتور غسان عليان / ممتحناً خارجياً 3.الدكتور نائل طه ممتحن داخلي
201 صفحة
الملخص:

الملخص

تناولت هذة الأطروحة موضوع ألقبض في ألتشريع ألجزائي ألفلسطيني مقارنة بغيرها من ألتشريعات ألجزائية الأخرى مثل التشريع المصري والأردني والبريطاني, حيث عنيت ألتشريعات بحرية الأنسان وحرّمت ألمساس بها , إلا في أحوال معينة، ويعد ألقبض من أخطر الإجراءات الماسه بتلك الحرية , فهو يحد منها بل ويعدمها في أحوال معينة , لذا كان ألأهتمام بالضمانات التي تمنع ألأفتئات على حريات الأفراد وتنظم ألحدود التي يمكن فيها للسلطات العامة المساس بها , فللأنسان ألحق في عدم ألمساس به , وعدم الزج به في ظُلمات ألسجون دون أساس قانوني ودون الأستناد إلى مباديء ومعاير وقواعد ألتشريع ألجزائي والتي تنص بكل صراحة على عدم جواز القبض على أي انسان وحبسه إلا بأمر من السلطات المختصة بذلك قانوناً , ومن هنا جاءت أهمية هذة ألدراسة.

بدأ الباحث بحثه بتمهيد تناول به القبض في المواثيق والتشريعات الدولية والعربية و بفصل أول تناول به تعريف ألضابطة ألقضائية وواجباتها وصلاحياتها استناداً إلى نصوص ألتشريع ألجزائي ألفلسطيني , وكذلك تعريف ألنيابة ألعامة وإختصاصاتها ووظيفتها في تحريك ألدعوى ألجزائية ومباشرتها , باعتبار ان كل من ألضابطة ألقضائية وألنيابة العامة لهما صلاحيات متعلقة بالدعوى الجزائية ابتداءً من مرحلة جمع الاستدلالات وقبول الشكوى مروراً بتحريك ألدعوى ألعامة من قبل ألنيابة ألعامة ومباشرتها

وتناول ألباحث في ألفصل ألثاني ماهية ألقبض ومشروعيته والتعريفات ألمختلفة له من ألنواحي القانونية والفقهية والقضائية وذلك لإعطاء صوره وأضحة لكل زاوية من زواياه, ومن ثم درأسة ألقبض من خلال التوفيق بينه وبين ألحريات ألشخصية كون ألقبض من ألعوارض التي ترد على هذة الحرية ومن ثم أجراء عملية الموازنة بين القبض وما يقابل ذلك من حق المجتمع في عقاب ألمجرم من خلال ألنص على القبض في التشريعات ألمعاصرة والإتفاقات ألدولية, ومن ثم تطرق ألباحث الى تميز القبض عن غيره من الإجراءات الشبيهة , مثل الإستيقاف , ألتوقيف, ألتعرض المادي.

وفي ألفصل الثالث تناول الباحث أحكام القبض من حيث ألسلطة ألمختصة بالقبض وأغراضه وشروطه وتنفيذة وحالاته ومن ثم تعرض ألباحث في بحثه الى الإجراءات الواجب إتخاذهاوإتباعها بعد القبض ودرأسة اركان جريمة القبض على الأشخاص وجميع ذلك من خلال المقارنة بين التشريع الفلسطيني وغيره من ألتشريعات المصري والأردني والبريطاني, وتمحيص هذة الحالات والشروط وتقيمها ووضعها في الميزان لبيان مدى تحقيقها للعدالة والإنصاف والحرية والكرامة الإنسانية.

وللوصول إلى أفضل النتائج وتقديم دراسة مفيدة مستوفية لأدق تفاصيلها, اتبع الباحث منهجاً علمياً دقيقاً ومعتمداً, وذلك من خلال اتباعه منهجاً تحليلياًللنصوص القانونية المتعلقة بموضوع ألبحث وألتشريعات ألجزائية الأخرى والعمل على بتفسيرها تفسيراً دقيقاًو ومن ثم القيام بتفسير هذة النصوص وإتباع ألمنهج ألتحليلي لإستنبط ما هو كامن فيها ومن ثم إتبع الباحث المنهج المقارن , وذلك بمقارنة ألنصوص القانونية ببعضها البعض لمعرفة أيا منها كان أكثر دقة, سواءً بالصياغة أو بالمعنىو أياً منها كان أكثر انسجلماً مع نفسه ومن ثم المنهج النقدي كي لا يكتفي الباحث بالتفسير والتحليل والمقارنة , بل لا بد من نقد كل ذلك وبيان المحاسن والمثالب ووضع النصوص في موازينها الملائمة.

ثم تلي ذلك خاتمة تضمنت نتائج البحث وتوصياته.

النص الكامل

البنوك الإسلامية بين التشريع الضريبي و الزكاة

Justify Full

البنوك الإسلامية بين التشريع الضريبي و الزكاة PDF

لنا محمد إبراهيم الخماش

بأشراف
أ.د. طارق الحاج -
لجنة المناقشة
1- أ.د طارق الحاج رئيساً ومشرفاً 2- الدكتور محمد شراقة ممتحناً داخلياً 3- د.علي السرطاوي ممتحناداخليا 4- د.شريف ابو كرش ممتحناجارجيا
128 صفحة
الملخص:

الملخـص

هدفت الدراسة إلى التعريف بالبنوك الإسلامية ومدى أهميتها وخصوصية هذا النوع من البنوك، وكيفية خضوعها للتشريع الضريبي وآلية عمل هذا النوع من البنوك وخضوعه لأحكام الشريعة الإسلامية، ومقارنة القوانين التي يخضع لها هذا النوع من البنوك في فلسطين وبعض الدول المجاورة.

وقد قسمت دراستي إلى ثلاثة فصول، تناولت في الفصل الاول البنوك الإسلامية وتعريفها ونشأتها وتطورها والية عملها ونشأة هذا النوع من البنوك في فلسطين ودورها في التنمية ومعوقات عملها.

وفي الفصل الثاني تناولت مفهوم الضريبة بشكل عام وخصائصها وقواعدها وأهدافها، وتناولت أيضا مفهوم الزكاة بشكل عام وحكمتها وشروطها والأموال التي تجب فيها الزكاة ومصارفها، ودور الزكاة الاجتماعي والاقتصادي، وفي نهاية الفصل تناولت أوجه الشبة والاختلاف بين كل من الضريبة والزكاة وان كان دفع الضرائب يغني عن دفع الزكاة وذلك لان البنوك الإسلامية تدفع كل من الضرائب والزكاة في وقت واحد.

وفي الفصل الثالث تناولت القوانين الضريبية وكيفية خضوع البنوك الإسلامية للتشريع الضريبي في كل من فلسطين وسوريا والأردن من حيث كون هذه الدول دول مجاورة، وماهية التشريعات أو المراسيم الخاصة بإنشاء هذا النوع من البنوك في هذه الدول وكيفية التعامل معها، وفي نهاية الفصل الثالث خرجت بمجموعه من النتائج والتوصيات منها ان البنوك الإسلامية بنوك ذات طبيعة خاصة أنها تخضع في جميع معاملاتها لقواعد الشريعة الإسلامية، وفي حال تم استخدام آلية عمل البنوك الإسلامية بشكل صحيح فان لها دوراً كبيراً في عملية التنمية بالرغم من حداثة هذا النوع من البنوك، وانه يجب على المشرع الضريبي أن يلتفت إلى خصوصية هذا النوع من البنوك وان يتم سنّ تشريع خاص يتعلق بالبنوك الإسلامية وآلية عملها.

النص الكامل

فاعلية برنامج التعليم المساند في تحسين تحصيل الطلبة من وجهة نظر معلمي التعليم المساند ومعلماته في مدارس وكالة الغوث في محافظات شمال فلسطين

فاعلية برنامج التعليم المساند في تحسين تحصيل الطلبة من وجهة نظر معلمي التعليم المساند ومعلماته في مدارس وكالة الغوث في محافظات شمال فلسطين PDF

ختام عبد الرحمن أسعد عاشور

بأشراف
الدكتور علي زهدي شقور -
لجنة المناقشة
- الدكتور علي زهدي شقور مشرفاً ورئيساً - الأستاذ الدكتور عبد الناصر القدومي ممتحنا داخلياً - الدكتور غسان الحلو ممتحنا داخليا - الدكتور غسان سرحان ممتحنا خارجياً
106 صفحة
الملخص:

هدفت الدراسة التعرف إلى فاعلية برنامج التعليم المساند في تحسين تحصيل الطلبة من وجهة نظر معلمي التعليم المساند ومعلماته في مدارس وكالة الغوث في محافظات شمال فلسطين في ضوء بعض المتغيرات المستقلة (الجنس والتخصص ومكان السكن)، وقامت الباحثة ببناء استبانه لهذا الغرض تم توزيعها على (88) معلماً ومعلمة من أصل (218) يعملون في برنامج التعليم المساند في مدارس وكالة الغوث بما نسبته (40%) من مجتمع الدراسة.

ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة بتطوير استبانه موجهة للمعلمين والمعلمات، وتكوّنت أداة الدراسة من (45)، موزعة على خمسة أبعاد، للاطلاع على واقع برنامج التعليم المساند وتقييمه من جهة، وأثر تطبيق برنامج التعليم المساند على التحصيل الدراسي للطلبة الذين يعانون من ضعف دراسي من جهة أخرى، وكانت الاستجابة على فقرات الأداة وفق تدريج ليكرت الخماسي (كبيرة جداً، كبيرة، متوسطة، قليلة، قليلة جداً)، كما احتوت الأداة على فقرات كانت جميعها إيجابية ولم تحتوي أية فقرات سلبية. تأكدت الباحثة من صدق الأداة باعتماد طريقة صدق المحكمين، واستخرجت ثبات الأداة باستخدام معادلة كرونباخ ألفا،وبلغ معامل الثبات الكلي للاستبانه إلى (0.94).

وتوصلت الدراسة إلى النتائج الآتية:

· برنامج التعليم المساند ساهم في تحسين التحصيل الطلبة، ومشاركتهم في العملية التعليمية التعلمية، ومكنهم من التعبير عن حاجاتهم ومشكلاتهم بحرية.

· الأدوات التي يوفرها برنامج التعليم المساند غير كافية، وكذلك التدريب الموجه لمعلميه ومعلماته.

* توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (a= 0.05) في متوسطات استجابات معلمي التعليم المساند ومعلماته في مدارس وكالة الغوث تعزى لمتغير جنس المعلم ولصالح الإناث،بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (a= 0.05) في متوسطات الاستجابات تعزى لمتغيري مكان السكن والتخصص.

أوصت الباحثة بأن يتم تطبيق برنامج التعليم المساند خارج الدوام الرسمي،في العطلة الصيفية مثلاً، أو في عطلة نهاية الأسبوع، وكذلك إعادة النظر في الفترة الزمنية المخصصة للتعليم المساند، وتعديلها بما يتلاءم وحاجة الطالب، بالإضافة إلى ضرورة توفير غرف صفية خاصة وأدوات ووسائل موجهة للتعامل مع طلبة التعليم المساند، وتوفير دورات تدريبية مستمرة لمعلمي ومعلمات التعليم المساند، وإشراك معلمي المساند في إعداد المناهج اللازمة، أو تحديثها أو تحليلها والتعليق عليها وغيرها من التوصيات التي من شأنها تطوير برنامج التعليم المساند تعميمه على شرائح أكبر من الطلبة، وعلى مواضيع أكثر.

النص الكامل

تخطيط وتنمية السياحة التراثية في محافظة نابلس

تخطيط وتنمية السياحة التراثية في محافظة نابلس PDF

لبنى محمود محمد عجعج

بأشراف
الدكتور هيثم الرطروط -
لجنة المناقشة
1.د. هيثم الرطروط (رئيساً) 2.د.علي عبد الحميد (ممتحناً داخلياً) 3.د.جمال عمرو (ممتحناً خارجياً)
274 صفحة
الملخص:

الملخص

تتناول هذه الأطروحة موضوعاً هاماً وحيوياً في حياة المجتمع الفلسطيني بشكل عام والنابلسي بشكل خاص، حيث تُناقش موضوع السياحة التراثية في محافظة نابلس وسبل تنميتها وتطويرها، وتقوم هذه الدراسة على إستعراض الأسس التاريخية والحضارية لمحافظة نابلس ومن ثم دراسة الأوضاع التي عاشتها المحافظة عبر العصور المختلفة من حضارات وما تركته هذه الحضارات من معالم وآثار أصبحت تشكل فيما بعد قيمة سياحية وحضارية هامة للمحافظة.

تكوَّنت الدراسة من سبعة فصول دراسية ركزت على السياحة بفلسطين بشكل عام ومحافظة نابلس بشكل خاص، وقد تم التطرق خلال الدراسة إلى واقع السياحة التراثية في المحافظة وأهم مكوناتها ومقوماتها وما يعترضها من عقبات ومعيقات ذاتية وموضوعية، وتم تحليل هذه الصعوبات وأسبابها واقترحت الدراسة خطة تنموية من أجل تطوير وتنمية الواقع السياحي في المحافظة.

تم الإستعانة بالعديد مصادر المعلومات الصادرة من الجهات ذات العلاقة بالموضوع ودُعمت الدراسة بتحليلات إحصائية من أجل تقييم الواقع السياحي في المحافظة.

وأشارت نتائج الدراسة إلى أنَّ السياحة التراثية في محافظة نابلس كانت مزدهرة خلال الفترة التي سبقت عام (2000)، ولكنها شهدت تراجعاً كبيراً نتيجة لظروفٍ عديدة أهمها الإحتلال الإسرائيلي وما نتج عنه من معيقات وإجراءات، إضافة لعدم وجود إلى بنية سليمة ترتكز عليها السياحة التراثية، وأشارت كذلك إلى أن السياحة التراثية في المحافظة يمكن أن تشهد تقدماً وتطوراً كبيرين إذا ما تُوفرت لها الإمكانيات البشرية والمادية المناسبة والظروف الذاتية والموضوعية الملائمة.

وأوصت الدراسة إلى الإستعانة بالخطة التنموية المقترحة لتطوير السياحة التراثية في محافظة نابلس، كما وأوصت بضرورة التنسيق والتعاون بين كافة المؤسسات الرسمية والأهلية ومؤسسات القطاع الخاص ذات العلاقة بموضوع السياحة، وأكدت كذلك على أهمية توفير الدعم الحكومي لقطاع السياحة في المحافظة، وأخيراً أوصت الدراسة بالعمل على رفع درجة الوعي بين المواطنين.

النص الكامل